نتائج البحث: ثورة 1952
التجويع سلاح مضاف إلى طائرات أميركا الذكية وقنابلها الأذكى في سحق الأجساد؛ تؤكد التقارير الدولية بأن سكان غزة يعانون من الجوع الشديد، في حين حذّر مفوض الأمم المتحدة فولكر تورك بأن التجويع يجب ألا يكون وسيلة أو نتيجة للحرب.
يفغيني زامياتين، كاتب روسي - سوفياتي، ناقد أدبي، كاتب سيناريو، ومهندس متخصص في بناء السفن، اشتراكي العقيدة. كتب قصص الخيال العلمي، والقصص السياسية الساخرة، والقصص التاريخية، لكنه مناهض للطوباوية. في ذكرى 140 عامًا على ولادته، هنا مقالة تستعيد أدبه وحياته.
"أثر الطائر في الهواء" الكتاب الأول منذ رسائل درويش والقاسم في المكتبة العربية بأدب المراسلات. الرسائل في الكتاب مؤرخة من عام 2017 وحتى 2021، وهي المدة التي قضاها عاشور الطويبي في النرويج بينما كان سالم العوكلي يعيش في كرسا الليبية.
رغم ظهور المُناضل الشيوعي المصري آلبير آريه في أكثر من فيلم وثائقي مصري أو أجنبي إلا أن مُذكراته الورقية، "مُذكرات يهودي مصري"، الصادرة عن دار الشروق المصرية هذا العام 2023، في 400 صفحة، أكثر جاذبية وحميمية وتشويقًا وإثارة وإمتاعًا.
إيلين كارير دي انكوس المؤرخة التي توفيت يوم الخامس من آب/ أغسطس بباريس عن عمر يناهز الرابعة والتسعين فرضت الاحترام على اليمين الذي تنتمي إليه، وعلى اليسار والتيارات السياسية. تألقت في روسيا، وعاشت شامخة بشخصيتها المتميزة التي أدخلتها الأكاديمية الفرنسية.
عمان عام 2023 هي عاصمة خالية تقريبًا من دور السينما، اللهم سوى صالتين، أو ثلاث صالات موجودة على أطراف عمان الغربية. وهي موجودة منظرًا لا روحًا في فنادق كبرى. موجودة كنوع من الكماليات، صالات معتمة لا تطأها أقدام الرواد.
ألحان بليغ حمدي أخرجت أم كلثوم من نطاق النخبة و"السميعة" إلى مجال شعبوي. وهؤلاء "المستمعون" من الطبقات الوسطى التي صعدت بعد ثورة 23 يوليو 1952، راحوا يستمعون إلى أم كلثوم وأغانيها الحديثة بشغف بعدما كانت بعض أغنياتها ثقيلة على أسماعهم.
كتب الكثير عن كامل التلمساني (1918-1972) كسينمائي أنجز أحد أهم كلاسيكيات السينما المصرية ألا وهو فيلم "السوق السوداء" (1945) والذي اعتبر تحفة سينمائية كما سمّي بالفيلم الملهم للواقعية في السينما المصرية.
الباحث المصريّ الدكتور جمال حمدان (1928-1993) وكتابه "اليهود أنثروبولوجيًّا" جديران بالعودة إليهما في هذه الآونة العصيبة، ككلّ سابقاتها وبلا انقطاع، من تاريخ الصراع الفلسطينيّ – الصهيونيّ، والصراع العربي – الصهيوني، فالبحث عن أصل المشكلة (بل المأساة) العويصة لا يتوقّف.
لو أن الحراك العربي لم يصل إلى مصر عام 2011 وتوقف في تونس لما امتد إلى باقي الدول العربية، ولربما كان الوضع بقي على ما هو عليه، لولا أن لمصر ذلك التأثير الكبير في العصر الحديث على باقي الشعوب العربية.